شباح

قصتي مع عمتي الصغيرة وصديقتها

اسمي محمد من السعودية نعيش انا وعائلتي في منزل جدي لضعف حالتنا المادية، كان عمري في بداية القصة 12-13 سنة، يعني بداية البلوغ. طرق وصولي للجنس كانت محدودة في ذاك الوقت فكنت اتخيل القيام بتلك الأفعال مع عمتي سلمى. سلمى هي بنت جدي من زواج ثاني، تشبه اهل امها من ناحية امتلاء الصدر في سن مبكر (بدأت تلبس صدرية وعمرها ١٠ سنوات) شعرها اسود طويل يصل إلى نصف ظهرها وكانت ممتلئة الفخوذ تتصف بالغباء قليلا. كان عمرها في بداية القصة ١٠ سنوات ومثل اي مراهق لم يهمني العمر طالما اشبع رغبتي الجنسية. كانت تلعب بالكمبيوتر وانا سويت روحي اسوي لها مساج وانا ماخذه عذر اتحسس جسمها! صرت المس جسمها وما تحملت وقبلتها من فمها قبلة حارة طلعت تعرف تبوس قلت لها انت تعرفين تبوسين من معلمك؟ قالت بس ما تعلم بابا؟ وقلت لها اكيد بس قولي لي يا حبيبتي، شرحت لي كيف انها وصديقتها يمارسون السحاق في غرفتها وعرضت علي اساعدهم قلت لها تمام انت رتبي ليلة نلتقي فيها وانا بأجر لنا استراحة نستانس فيها. مرت الايام وجاء اليوم المنتظر، رحنا انا وسلمى وصديقتها سعاد إلى استراحة بعيدة نسبيا عن البيت عشان نبعد الشبهات، وكل وحدة فيهم قالت إنها رايحة تذاكر عند صديقتها. بعد ما وصلنا الاستراحة فصخت عمتي حجابها والعباية اما سعاد ظلت مستحية شوي. سعاد عمرها ١٠ سنوات  جسمها مسطح باستثناء مؤخرتها الكبيرة، حتى وهي لابسة عباية ظلت مثيرة بصراحة. اقنعت سعاد اني الليلة راح اكون زوجها فما في داعي تتغطى عني وفصخت حجابها وبين جمال شعرها القصير، قلت لهم يبدلون ملابسهم وبسبقهم للمسبح.

وانا في المسبح انتظر الا طلعت لي عمتي لابسة بكيني قطعتين يبين جزء من صدرها وصديقتها لابسة مايوه ضيق. بدأت انيك عمتي عشان اكسر حاجز الخوف عند سعاد فصرت ادخل واطلع زبي من طيزها لأنها رفضت ان تتناك في الكس، صارت تتأوه كلما ادخلته وتقول اه اه اه. انا ما تخيلت ان فيوم من الايام عمتي راح تطلع مثل هذي الأصوات المثيرة. بعد فترة من النيك مع عمتي والقبلات الحارة جاء دور صديقتها. بدأت بتقبيلها لتلطيف الجو قليلا و لما لاحظت انها صارت تضحك بدأت جلسة النيك معها. قلبتها على ظهرها وصرت انيك كسها من فوق المايوه وعمتي تراقبنا وقربت عمتي وصارت تقبل سعاد بينما انا انيكها. صرت اقول لسعاد هذا الجمال كله ومستحية؟ احمر وجهها مما حفزني ازيد من شدة النيك. صارت عندي مؤخرتان في وجهي ادخل زبي من واحدة واصبعي في الثانية إلى أن قذفت فيهما. بعدها طلعنا من المسبح ونمنا مع بعض وقررنا نعيدها يوم ثاني اذا سمحت الفرصة.

العلامات
إجراءات المنشور وإحصائياته
إحصائيات المنشور
إعجابات 0

التعليقات

تفاعلات المجتمع

💬

كن أول من يبدأ المحادثة!